Parole De Shirk
QUESTION:- Mft Saab certaines barelwis dire sa parole la, eski ena shirk la dans?
يا رسول الله انظر حالنا و اسمع قالنا
RÉPONSE
Assalamualaykum Warahmatullāhi Wabarakatuhu
Hāmidan Wamuswalliyan
Al Jawāb Bi’ounillāh Wa alayhi At-tuklān
La parole:-
يا رسول الله انظر حالنا و اسمع قالنا
‘O le messager d’Allāh guète nous conditions et écoute nous banne paroles’.
Généralement la parole en li même perna aukène kitchose répréhensible ou Shirk. Si ene dimoune comme ene poème pé lire sa parole la pour Nabī Sallallāhu alayhi Wasallam li correcte. Mais conner ki Nidā (appelle à ) c’est seulement quand nous à côté Rawdah de Nabī Sallallāhu alayhi Wasallam.
La cause ki Awwām (la masses pas bien instruit et croire dans l’omniprésence de Nabī Sallallāhu alayhi Wasallam (Hādhir et Nādhir), li déconseillé et Makroūh pour lire sa parole la, avec persistance kapave amène vers Shirk.
Allāh Ta’ālā le Savant Parfait et L’omniscient.
Mouftī Mohammad Ashhad Bin Saeed Al Mahmūdy
DārulIftaa Mahmoodiyyah Mauritius
WhatsApp +23052902134
Fatwa@askmufti.net
RÉFÉRENCES
وفي مسند احمد:-
“عن عبد الله بن عباس أنه حدثه أنه ركب خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “يا غلام، إني معلمك كلماتٍ: احفظ الله يَحفظْك، احفظ الله تَجدْه تجَاهَك، وإذا سألتَ فلتسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعنْ بالله، واعلمْ أنَ الأمّة لو اجتمعوا على أن ينفعوك لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضيّروك لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رُفِعَت الأقلامُ وجَفتِ الصُّحُفُ”.
(مسند عبد الله بن عباس،ج:٣ ،ص:١٩٥ ،ط:دار الحديث)
الجامع لاحکام القرآن (تفسير القرطبي ) میں ہے:
“(ولله المثل الأعلى) أي الوصف الأعلى من الإخلاص والتوحيد، قاله قتادة. وقيل: أي الصفة العليا بأنه خالق رازق قادر ومجاز. وقال ابن عباس:” مثل السوء” النار، و” المثل الأعلى ” شهادة أن لا إله إلا الله. و قيل:” ليس كمثله شيء “. وقيل:” ولله المثل الأعلى ” كقوله:” الله نور السماوات والأرض مثل نوره “. فإن قيل: كيف أضاف المثل هنا إلى نفسه وقد قال:” فلا تضربوا لله الأمثال ” فالجواب أن قوله:” فلا تضربوا لله الأمثال” أي الأمثال التي توجب الأشباه والنقائص، أي لا تضربوا لله مثلا يقتضي نقصا وتشبيها بالخلق. والمثل الأعلى وصفه بما لا شبيه له ولا نظير، جل وتعالى عما يقول الظالمون والجاحدون علوا كبيرا”.
(سورۃ النحل، رقم الآیة:٦١، ج:١٠، ص:١١٩، ط:دارالفکر)
مشکاۃ المصابیح میں ہے:
“وعن النعمان بن بشير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الحلال بين والحرام بين وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهاب استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب».”
وفي شرحه (في المرقاة)
“(وبينهما مشتبهات) : بكسر الموحدة أي: أمور ملتبسة غير مبينة لكونها ذات جهة إلى كل من الحلال والحرام،۔۔۔۔۔قال النووي – رحمه الله: يحتمل وجهين أحدهما: أن من يكثر تعاطي الشبهات يصادف الحرام وإن لم يعمده، وقد يأثم بذلك إذا قصر في التحري، والثاني: أنه يعتاد التساهل، ويتمرن عليه، ويجسر على شبهة ثم شبهة أغلظ منها وهلم جرا، إلى أن يقع في الحرام عمدا، وهذا معنى قولهم: المعاصي تسوق إلى الكفر، (كالراعي) : ضرب مثل، وفائدته تجلية المعان المعقولة بصور المحسوسات لزيادة الكشف، وله شأن عجيب في إبراز الحقائق، ورفع الأستار عن وجوه الدقائق، ولذا كثر في القرآن والحديث، والمعنى: حال من وقع في الشبهات حيث يخاف عليه أنه يقع في المحرمات، كحال الراعي.”
(كتاب البيوع ،باب الكسب وطلب الحلال،ج ٥ ص ١٧٩١ ،ط دارالفكر)
فتاویٰ شامی میں ہے :
“(و) اعلم أنه (لا يفتى بكفر مسلم أمكن حمل كلامه على محمل حسن أو كان في كفره خلاف، ولو) كان ذلك (رواية ضعيفة) كما حرره في البحر، وعزاه في الأشباه إلى الصغرى. وفي الدرر وغيرها: إذا كان في المسألة وجوه توجب الكفر وواحد يمنعه فعلى المفتي الميل لما يمنعه، ثم لو نيته ذلك فمسلم وإلا لم ينفعه حمل المفتي على خلافه.”
(كتاب الجهاد ،باب المرتد،ج ٤ ص ٢٢٩، ط: سعید)
فتاوی رشیدیہ میں ہے:
السؤال:
ما قول العلماء في استعانة الأحياء بالموتي في طلب الجاه و وسعة الرزق و الأولاد مثلًا، يقال لهم عند القبور: أن تدعو الله تعالي لنا في دفع فقرنا و بسط رزقنا و كثرة أولادنا و شفاء مرضنا و فلاحنا في الدارين، لأنكم سلفنا مستجاب الدعوات عند الله، فهل يجوز الإستعانة بالأموات بهذا الطريق المذكور أم لا؟ فبينوا جوازها و عدم جوازها من الكتاب و السنة و أقوال المجتهدين، توجروا من الله تعالي.
الجواب:
الحمد لله رب العلمين، ربّ زدني علمًا: الإستعانة بالأنبياء و الأولياء مطلوبة إلا انها لم تشرع في المواضع المذكورة، و الله سبحانه و تعالي أعلم!
أمر برقمه المقصر عبد الله بن محمد مير غني الحنفي، مفتي مكة المكرمة كان الله تعالى لهما حامدًا و مصليًا مسلمًا.”
( زندوں کا مردوں سے مانگنا، ص:١٨٩، ط: ادارہ صدائے دیوبند)
فتاوی رشیدیہ میں ان اشعار کے متعلق لکھا ہے:
“ایسے کلمات کو نظم ہو یا نثر ورد کرنا مکروہ تنزیہی ہے، کفر و فسق نہیں کیوں کہ وجہ کفر کی غیر کو حاضر و متصرف جاننا ہے، اور وجہ فسق کی احتمال فساد عقیدہ عوام اور اپنے اوپر تہمت شرک رکھنا اور کراہۃ تنزیہی یہ کہ فی الجملہ مشابہت استعانت غیر سے ہونے کی تھی، گو نیت نہیں،جیسا قسم غیر اللہ تعالی کی کو شرک حدیث میں فرمایا اور خود آپ نے ہی بعض اوقات غیر کی قسم کھائی۔”
(كتاب:ايمان و کفر کے مسائل،ص:٦٥،ط:سعید)
امداد الفتاوی میں ہے:
“بارادۂ استعانت و استغاثہ یا باعتقاد حاضر وناظر ہونے کے منہی عنہ اوربدون اس اعتقاد کے محض شوقاً و استلذاذاً ماذون فیہ ہے، چوں کہ اشعار پڑھنے کی غرض محض اظہار شوق و استلذاذ ہو تاہے؛ اس لیے نقل میں توسع کیا گیا، لیکن اگر کسی جگہ اس کے خلاف دیکھا جائے گا، منع کر دیا جائے گا۔”
( امداد الفتاوی، ج : ۵ ص:٣٩١،دار الاشاعت)