De L’huile Hémorroïdes
QUESTION:- Eski kapave servi de l’huile pour hémorroïdes?
RÉPONSE
Hāmidan Wamuswalliyan
Al Jawāb Bi’ounillāh Wa alayhi At-tuklān
Servi de l’huile ou la crème pour hémorroïdes à l’extérieur de l’anus li permissible même ki la peau absorbe de l’huile ou la crème la. Mais si pé servi à l’intérieur de l’anus li pour casse Rōzah mais éna seulement Qadhā.
Allāh Ta’ālā le Savant Parfait et L’omniscient
Mouftī Mohammad Ashhad Bin Saeed Al Mahmūdy
DārulIftaa Mahmoodiyyah Mauritius
WhatsApp +23052902134
Fatwa@askmufti.net
RÉFÉRENCES:-
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع ،ج ٢ ص ٩٢
وَمَا وَصَلَ إلَى الْجَوْفِ أَوْ إلَى الدِّمَاغِ عَنْ الْمَخَارِقِ الْأَصْلِيَّةِ كَالْأَنْفِ وَالْأُذُنِ وَالدُّبُرِ بِأَنْ اسْتَعَطَ أَوْ احْتَقَنَ أَوْ أَقْطَرَ فِي أُذُنِهِ فَوَصَلَ إلَى الْجَوْفِ أَوْ إلَى الدِّمَاغِ فَسَدَ صَوْمُهُ، أَمَّا إذَا وَصَلَ إلَى الْجَوْفِ فَلَا شَكَّ فِيهِ لِوُجُودِ الْأَكْلِ مِنْ حَيْثُ الصُّورَةِ
الأصل المعروف بالمبسوط للشيباني ج ٢ ص ٢٠٢
قلت أَرَأَيْت رجلا احتقن فِي شهر رَمَضَان أَصَابَهُ حصر قَالَ عَلَيْهِ قَضَاء ذَلِك الْيَوْم وَلَا كَفَّارَة عَلَيْهِ
الدر المختار وحاشية ابن عابدين رد المحتار ج ٢ ص ٤٠٢
(أو احتقن أو استعط) في أنفه شيئا (أو أقطر في أذنه دهنا أو داوى جائفة أو آمة) فوصل الدواء حقيقة – إلى جوفه ودماغه قوله: إلى جوفه ودماغه) لف ونشر مرتب قال في البحر: والتحقيق أن بين جوف الرأس وجوف المعدة منفذا أصليا فما وصل إلى جوف الرأس يصل إلى جوف البطن. اهـ. ط
الفتاوى الهندية – ط. دار الفكر ج ١ ص
مَنْ احْتَقَنَ أو اسْتَعَطَ أو أَقْطَرَ في أُذُنِهِ دُهْنًا أَفْطَرَ وَلَا كَفَّارَةَ عليه هَكَذَا في الْهِدَايَةِ وَلَوْ دخل الدُّهْنُ بِغَيْرِ صُنْعِهِ فَطَّرَهُ كَذَا في مُحِيطِ السَّرَخْسِيِّ
الجامع في أحكام الصيام والاعتكاف والحج والعمرة ص ٥٩
فلا يحصل الفطر بما وصل إلى الجوف المعتبر من منفذ غير معتبر، فكل ثقبة أو فتحة في ظاهر الجسم تنفذ إلى الجوف المعتبر فهي منفذ معتبر: كالفم والأنف والأذن والدبر – وفرج المرأة والآمة والجائفة والثقبة إذا كانت نافذة إلى الجوف المعتبر
ومن فروعه: لو احتقن ـ أي وضع دواء في دبره ـ فإن عليه القضاء
لو استعط ـ أي صب الدواء ـ في أنفه، فإن عليه القضاء
لو صبَّ في إحليله ماءً أو دهناً ولو وصل إلى المثانة؛ لأنه لا منفذ منها إلى الجوف، أما في قبلها فمفسد؛ لأنه كالحقنة في فرجه أو في الدبر من ذكر أو أنثى فإنها مفسدة
إن داوى جائفة ـ أي الجراحة التي في البطن ـ أو آمة ـ أي الجراحة في الرأس ـ فوصل الدواء حقيقة إلى جوفه ودماغه، فعليه القضاء إن كان الدواء رطباً أو كان يابساً وعلم أنه وصل إلى جوفه أو إلى الدماغ، أما إذا كان الدواء يابساً ولم يعلم بوصوله فلا قضاء عليه
ضابط المفطرات- للشيخ محمد رفيع عثماني
آپ کے مسائل اور ان کا حال ج ٤ ص ٥٧٤