
Qir’āt Ki Obligatoire Dans Madh-hab Hanfī
QUESTION:- Eski ena différence d’opinion entre Imaam Sahib et Sahibain dans Qiraat ki Faraz dans Namaaz?
RÉPONSE
Assalamualaykum Warahmatullāhi Wabarakātuhū
Hāmidan Wamuswalliyan
Al Jawāb Bi’ounillāh Wa alayhi At-tuklān
Imām Abou Hanīfah Rahimahullāh et Sāhibāyn Rahimahumallāh ena banne l’opinion très rapprocher lors sujet Qir’āt dans Namāz.
Ene Namāzī pour adopté ceki plus fasil pour li comme Qir’āt, mais en respectant le norme ki obligatoire.
1-Trois petit Āyah, ou
2-Ene Āyah ki equivalant trois petit Āyah ou
3- Dix mots ki equivale trois petit Āyah
4- Treinte lettres en totalité.
Dans ceki mentioné en haut c’est le verdict finale dans Madh-hab Hanafī.
Imām Abou Hanīfah Rahimahullāh dire ene seule Āyah suffit pour Fard de Qir’āt, mais Sāhibāyn Rahimahumallāh et ene l’opinion de Imam Abou Hanīfah Rahimahullāh dire ki trois Ayāh et c’est lors sa ki ena Mufta bihī Qawl (Dernière verdict).
Allāh Ta’ālā le Savant Parfait et L’omniscient.
Mouftī Mohammad Ashhad Bin Saeed Al Mahmūdy
DārulIftaa Mahmoodiyyah Mauritius
WhatsApp +23052902134
Askmufti.net
Fatwa@askmufti.net
RÉFÉRENCES
الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار ج ١ ص ٤٥٨):
“(وضم) أقصر (سورة) كالكوثر أو ما قام مقامها، هو ثلاث آيات قصار، نحو {ثم نظر} [المدثر: ٢١] {ثم عبس وبسر} [المدثر: ٢٢] {ثم أدبر واستكبر} [المدثر: ٢٣] وكذا لو كانت الآية أو الآيتان تعدل ثلاثاً قصاراً، ذكره الحلبي (في الأوليين من الفرض) وهل يكره في الأخريين؟ المختار لا (و) في (جميع) ركعات (النفل) لأن كل شفع منه صلاة (و) كل (الوتر) احتياطاً.
(قوله: تعدل ثلاثاً قصاراً) أي مثل – {ثم نظر} [المدثر: 21]- إلخ وهي ثلاثون حرفاً، فلو قرأ آيةً طويلةً قدر ثلاثين حرفاً يكون قد أتى بقدر ثلاث آيات، لكن سيأتي في فصل يجهر الإمام: أن فرض القراءة آية وأن الآية عرفاً طائفة من القرآن مترجمة أقلها ستة أحرف ولو تقديراً كلم يلد إلا إذا كانت كلمةً فالأصح عدم الصحة اهـ ومقتضاه أنه لو قرأ آية طويلةً قدر ثمانية عشر حرفاً يكون قد أتى بقدر ثلاث آيات. وقد يقال: إن المشروع ثلاث آيات متوالية على النظم القرآني مثل {ثم نظر} [المدثر: 21] إلخ ولايوجد ثلاث متوالية أقصر منها، فالواجب إما هي أو ما يعدلها من غيرها لا ما يعدل ثلاثة أمثال أقصر آية وجدت في القرآن، ولذا قال: تعدل ثلاثاً قصاراً، ولم يقل: تعدل ثلاثة أمثال أقصر آية. على أن في بعض العبارات تعدل أقصر سورة، فليتأمل! وسنذكر في فصل الجهر زيادة في هذا البحث (قوله: ذكره الحلبي) أي في شرحه الكبير عن المنية. وعبارته: وإن قرأ ثلاث آيات قصاراً أو كانت الآية أو الآيتان تعدل ثلاث آيات قصار خرج عن حد الكراهة المذكورة يعني كراهة التحريم. قال الشارح في شرحه عن الملتقى: ولم أره لغيره وهو مهم فيه يسر عظيم لدفع كراهة التحريم. اهـ. قلت: قد صرح به في الدرر أيضاً حيث قال: وثلاث آيات قصار تقوم مقام السورة وكذا الآية الطويلة اهـ ومثله في الفيض وغيره. وفي التتارخانية: لوقرأ آية طويلة كآية الكرسي أو المداينة البعض في ركعة والبعض في ركعة اختلفوا فيه على قول أبي حنيفة، قيل: لايجوز؛ لأنه ما قرأ آيةً تامةً في كل ركعة، وعامتهم على أنه يجوز؛ لأن بعض هذه الآيات يزيد عن ثلاث قصار أو يعدلها فلاتكون قراءته أقل من ثلاث آيات اهـ وهذا يفيد أن بعض الآية كالآية في أنه إذا بلغ قدر ثلاث آيات قصار يكفي”.

