Mange La Viande Chameau
QUESTION:- Eski Kan fini mange la viande chameau bizin refer wazou?
RÉPONSE
Assalamualaykum Warahmatullāhi Wabarakatuhu
Hāmidan Wamuswalliyan
Al Jawāb Bi’ounillāh Wa alayhi At-tuklān
D’après la plupart (Jumhūr) Sahābah et trois l’école de pensée (Aimmah Thalāth) Wudhū *PAS* cassé quand consomme la viande chameau. Juste dans Madh-hab Hanbalī ki dire Wudhū cassé. Banne Ahādīth ki dire Wudhū cassé li littéralement (Lughawī) traduire couma “lavage de la bouche”, non pas Wudhū complète (Istilāhī et Shar’ī). Sa verdict la supporté par pratique de banne Sahābah Radhiyallāhu ‘anhum.
Allāh Ta’ālā le Savant Parfait et L’omniscient.
Mouftī Mohammad Ashhad Bin Saeed Al Mahmūdy
DārulIftaa Mahmoodiyyah Mauritius
WhatsApp +23052902134
Askmufti.net
Fatwa@askmufti.net
RÉFÉRENCES
معارف السنن شرح سنن الترمذی‘‘ :
“وقال جمهور الفقهاء مالك و أبوحنيفة و الشافعي و غيرهم: لاينقض الوضوء بحال، و المراد بالوضوء غسل اليد و الفم عندهم، و ذلك؛ لأن للحم الإبل دسماً و زهومةً و زفراً بخلاف لحم الغنم، و من أجل ذلك جاء ت الشريعة بالفرق بينهما”. ( باب الوضوء من لحم الابل، ١/ ٣٥٣، ط: مجلس الدعوة والتحقيق الإسلامي)
بذل المجهود في حل سنن أبي داود ( ج ٢ ص ٦٧ ):
“وأما القائلون بعدم النقض فاحتجوا بحديث جابر – رضي الله عنه – الذي أخرجه الأربعة (١) أنه قال: “كان آخر الأمرين من رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء مما مست النار” أي تحقق الأمران: الوضوء والترك، وكان الترك آخر الأمرين، فارتفع الوضوء أي وجوبه.
ولهذا قال الترمذي: وكأن هذا الحديث ناسخ للحديث الأول حديث الوضوء مما مسّت النار، ولما كانت لحوم الإبل داخلة فيما مسّت النار، وكانت فردًا من أفراده، ونُسِخ وجوبُ الوضوء عنه بجميع أفراده، استلزم نسخ الوجوب عن هذا الفرد أيضًا.
فما قال النووي: لكن هذا الحديث عام، وحديث الوضوء من لحوم الإبل خاص، مندفع, لأنا لانسلم كونه منسوخًا بحيث إنه خاص، بل لأنه فرد من أفراد العام الذي نسخ، فإذا نسخ العام وهو وجوب الوضوء مما مست النار نسخ جميع أفرادها، ومن أفرادها أكل لحوم الإبِل التي مسته النار، ولو سُلِّمَ كونها خاصًّا، فالعام والخاص عندنا قطعيان متساويان، لا يقدم أحدهما على الآخر، فعلى هذا العام ينسخ الخاص أيضًا”. فقط واللہ اعلم